Home أخبار وتقارير الداعشيات ضحايا أوبئة الإخوان وتركيا

الداعشيات ضحايا أوبئة الإخوان وتركيا

0 comments

وثائق إضافية تدين تركيا وجماعة الاخوان ومموليهم

كل يوم تفتح وسائل الإعلام الأوروبية صفحات جديدة تؤكد تورط جماعة الإخوان وتركيا وقطر في دعم التنظيمات الإرهابية من داعش إلى حزب الله وما بينهما، وثائق لا يمكن دحضها، لعل الشهادات التي تحملها العائدات من تجربة القتال مع داعش وباقي تفرعات جماعة الإخوان المسلمين ستؤدي إلى تزايد جبهة مكافحة هذا الوباء الذي يتجول في العالم الإسلامي موزعا الخراب على أركانه مستكملا مهامه في أوروبا بخطف مسلميها ووضعهم كأدوات لابتزاز الدول واستعمالهم كعبيد للتنظيم ومموليها الاتراك والقطريين لتحقيق غايات نقيضة للاسلام.

بهذا الصدد كشفت صحيفة “ذي صن” البريطانية، إن إحدى ما يعرفن بعروسات تنظيم داعش الإرهابي عادت مبتورة اليد والثدي، إلى بريطانيا، كشفت أن تركيا سهلت عبور الإرهابيين إلى التنظيم الذي هزم في سوريا على يد قوات التحالف العام الماضي.

وقالت سامية حسين، البالغة من العمر 25 عاما، إنها أصيبت بجروح بالغة في غارة جوية في سوريا وعادت عبر مطار هيثرو بجواز سفرها البريطاني.

وكانت سامية وهي طالبة فرع الصحافة في السابق، قد تم أسرها في معركة الباغوز، آخر معاقل داعش في شمال سوريا، وتم احتجازها من قبل شرطة مكافحة الإرهاب لدى عودتها في فبراير الماضي.

تدمير حياة المسلمين في أوروبا:

بمتابعة حكايات التنظيم العالمي للإخوان، نجد أنهم دمروا حيوات العائلات المسلمة التي لم ترفض التعامل معها، ولدينا من الشهادات في ذلك الكثير، مريم وسالي وجوليت وسامية ولوسي وفاطمة وكاملة والقائمة تطول بطول المآسي التي يخلقها التنظيم العالمي في أوروبا، كلهن صبايا يافعات، تنظرن للإسلام على إنه دين التسامح والسلام والمحبة، تم استغلال برائتهن بطريق شتى من طرف الجمعيات التي تؤسسها فروع التنظيم العالمي للجماعة في أوروبا.

سامية كانت طالبة فرع الصحافة في السابق، قد تم أسرها في معركة الباغوز، آخر معاقل داعش في شمال سوريا، وتم احتجازها من قبل شرطة مكافحة الإرهاب لدى عودتها في فبراير الماضي.

قالت صحيفة “ذي صن” البريطانية، إن إحدى ما يعرفن بعروسات تنظيم داعش الإرهابي عادت مبتورة اليد والثدي، إلى بريطانيا، كشفت أن تركيا سهلت عبور الإرهابيين إلى التنظيم الذي هزم في سوريا على يد قوات التحالف العام الماضي.

وقالت سامية حسين، البالغة من العمر 25 عاما، إنها أصيبت بجروح بالغة في غارة جوية في سوريا وعادت عبر مطار هيثرو بجواز سفرها البريطاني.

وكانت سامية وهي طالبة فرع الصحافة في السابق، قد تم أسرها في معركة الباغوز، آخر معاقل داعش في شمال سوريا، وتم احتجازها من قبل شرطة مكافحة الإرهاب لدى عودتها في فبراير الماضي.

قال مصدر في الشرطة للصحيفة، إن التحقيق جار مع سامية، مضيفا أنه “يتم التحقيق في علاقاتها وادعاءاتها جنائيًا”.

واختفت سامية حسين، من ساوث هول، غرب لندن، في عام 2015 بعد أن انتقلت إلى كينيا قبل خمس سنوات لإكمال تعليمها.

وبعد سقوط الباغوز العام الماضي، انتهى بها المطاف في مخيم الهول للاجئين، الذي يديره الأكراد في شمال سوريا إلى جانب عروس داعش الأخرى الشهيرة، شميمة بيغوم.

واتضح أن سامية أمضت سبعة أشهر في المستشفى بعد الضربة الجوية.

وادعت الشابة أنها استدرجت إلى سوريا من قبل مربية عبر الإنترنت وأرادت فقط “مساعدة الأطفال المسلمين المحاصرين في الصراع”.

وقالت سامية حسين، إن أغلب الإرهابيين الذين يأتون من أوروبا “كانوا يدخلون من تركيا إلى سوريا بكل سهولة دون توقيفهم من قبل حرس الحدود”.

وفي مايو من العام الماضي، توسلت عائلة حسين إلى حكومة المملكة المتحدة للسماح لها بالعودة إلى بريطانيا

You may also like

Leave a Comment

Soledad is the Best Newspaper and Magazine WordPress Theme with tons of options and demos ready to import. This theme is perfect for blogs and excellent for online stores, news, magazine or review sites.

Editors' Picks

Latest Posts

u00a92022 Soledad, A Media Company – All Right Reserved. Designed and Developed by PenciDesign