انضمت المذيعة خديجة بن قنة إلى سرب مذيعات قناة الجزيرة القطرية المتضامنات مع زميلتهن غادة عويس على خلفية صورة مفضوحة للمذيعة المشهورة بحدتها في الرأي وانحيازها المبالغ فيه للميليشيات الإسلامية المسلحة عبر العالم.

مصيبة الفضيحة أنها توضح بجلاء أسباب وصول فتاة لا تملك من مواصفات الإعلامية شيئا إلى مستوى أن تكون المكلفة بنقل صورة قطر إلى العالم، فالفتاة بذيئة جدا ويبدو من بعض تغريداتها أنها تمرنت جيدا في أماكن بعيدة عن الإعلام .

بل تتعدى مستوى المهنية في البذاءة لتظهر في تغريدات أخرى أنها صاحبة خبرة قديمة في الكار

لم يكن مستوى ظهورها في يوم من الأيام على قناة الجزيرة أعلى من هذا المستوى لذلك تم اختيارها من أحد المسؤولين من العائلة الحاكمة لتكون زائرة مسبحه ويلتقط لها صور ومخلة ويقوم بتسريبها، يبدو أن ثمة خلافية منهجية بين غادة ومشغليها، لذلك انبرت مذيعات الجزيرة اللواتي وصل البلل لذقنهن وبعد نشر الصورة الفضيحة عبر إحدى القنوات المجهولة في تطبيق تليغرام للتضامن مع صاحبة صور الجاكوزي في مسبح بن ثامر الخاص، ربما ذكرهن الجاكوزي بأشياء عن الحرية. الحرية من الجاكوزي إلى تورا بورا سوريا كانت تنتقل غادة.