حياة
للرأس المقطوع المرخيّ على الرصيف، رسمت جسداً، ويدين صغيرتين تضمّان لعبةً جميلة، وكم كنت سعيداً، حينما نهض مسرعاً، وركض وهو يلوّح لي بفرح”.
للرأس المقطوع المرخيّ على الرصيف، رسمت جسداً، ويدين صغيرتين تضمّان لعبةً جميلة، وكم كنت سعيداً، حينما نهض مسرعاً، وركض وهو يلوّح لي بفرح”.