عبرَ ريشته الفنية المميزة أشار الفنان السوري جوان مرعي للإجرام التركي المستمر دون رادع بحق الأبرياء واخرهم الشاب الكُردي التركي “باچان” الذي قُتل على يد اتراك بدافع عنصري وبشكل وحشي ليس لأي سبب سوى أنه كان يستمع لأغنية كُردية..
كما نوه على أن عصا المايسترو بيد التركي تتحول إلى أداة حادة لقتل كل من يخرج من طوع الفاشية التركية واسس برنامجها الإجرامي.
الفنان الكاريكاتيري سلط الضوء أيضاً على انتهاك تركيا لكافة المواثيق الدولية الخاصة بحقوق الإنسان وابتزازها المتعمد للعالم من خلال استمرارها في ترهيب العالم والضرب بالحائط القوانين والانظمة الصادرة من المجتمع الدولي.
_ يُشار إلى أن تركيا اقدمت قبل فترة على قتل شاب سوري في وسط الشارع وبعدها بمدة قصيرة قتل شاب كردي تركي آخر ضمن سياستها الرامية في كم الأفواه والضغوطات الأمنية بحق الجميع.